Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Subject
      Subject
      Clear All
      Subject
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
5 result(s) for "سماعين، أحمد عبدالرحمن"
Sort by:
السياسة اللغوية في شاد
ظهرت السياسة اللغوية في شاد وارتباطها مع التخطيط اللغوي في السنيات السابقة للاستقلال وتزايدت مع تصاعد الأصوات الداعية إلى التأصيل للعربية والدفاع عنها، وفي سبيل ذلك حدثت الكثير من القوانين والأوامر الرئاسية والقرارات الوزارية غير أن الغالب في هذه الوثائق رد الفعل الذي يأتي عاجلا لحدث هنا أو هناك كما يلاحظ عدم وضوح الرؤية وغياب المشروع الحقيقي لوضع السياسة اللغوية والتخطيط اللغوي بل إن المرء ليشك في أن بعض القرارات الصادرة ليس المقصود منها رسم سياسة لغوية ناجعة بل هو تقويض للعربية ومنع انتشارها وسط قوم يروا فيها رمزا للهوية والقداسة. يأتي هذا البحث ليتتبع البرامج والخطط التي اتبعتها الحكومات المتتالية في رسم السياسة اللغوية في شاد، وإبراز وضع اللغة العربية ومدى تأثير مسيرتها سلبا أو إيجابا بتلك القرارات.
مواكبة الشعر التشادي لحركات التجديد العروضي في الشعر العربي المعاصر
تعد الموسيقى في الشعر ركنا من أركانه؛ حيث تحدث صورة لفظية متحركة، تعكس الأحاسيس الوجدانية الشاعرة. والشعر العربي قائم على الكم الموسيقي، أي نسبية الوحدات الموسيقية (التفعيلات) في البيت، وفق نمط إيقاعي معين، وقد أحصى الخليل بن أحمد الفراهيدي بحور الشعر العربي من خلال استقراء عام له؛ فوجدها تقوم على خمسة عشر بحرا أساسيا. واستدرك عليه الأخفش بحر المتدارك، ولأن التجديد سنة كونية؛ فقد شهد الشعر العربي تجديدا في موسيقاه خلال العصور المختلفة. والشعر الشادي- بوصفه رافدا من روافد ذلك البحر الخضم المتمدد في ساحات شاسعة من الوطن العربي، والمتوغل في عمق التاريخ- قد استجاب لموجات التجديد التي غشيت منابعه الأساسية؛ فحاول جاهدا مواكبتها بل المساهمة فيها بقدر ما كسب من ذخيرة. جاءت هذه الدراسة لتتناول الموسيقى في الشعر الشادي ومدى مواكبته للتجديد فيها، من خلال ثلاث مراحل: الأولى بعث محاولات التجديد عبر العصور، وتتناول احتذاء الشعراء الشاديين لمحاولات التجديد في العصر العباسي، وبيئة الأندلس مثل: المسمطات والمزدوجات والموشحات ثانيا: مجاراة موجات التجديد في الحركات الشعرية الحديثة في العصر الحديث؛ لاسيما مدرسة الديوان وشعراء المهجر. ثالثا: المبتكرات التي تعد مساهمة جديدة في هيكل الشعر العربي المعاصر. والتيار التجديدي في الشعر العربي الشادي المعاصر في شاد قد حاول جاهدا ليواكب ذلك التجديد في الشعر العربي المعاصر.
اللهجات العربية في فكر العلماء القدامى
تعد اللغة العربية ضمن اللغات السامية، وقد انبثقت لهجات كثيرة عنها تحت عوامل عديدة: اجتماعية وجغرافية وتاريخية وسياسية. تنتمي هذه اللهجات العربية إلى قبائل متباينة. وحين جاء الإسلام، ونزل القرآن بلغة مشتركة غير أن بها سمات لهجية متعددة. وزاد من تعددها انتشار أهلها في الأصقاع المختلفة. أهتم علماء العربية القدماء بدراسة اللغة المشتركة اهتماما بالغا؛ نظرا لنزول القرآن الكريم بها، بل إن القرآن الكريم نفسه حوى من اللهجات الكثير، ففيه أكثر من خمسمئة جذر لغوي يعود إلى قبائل مختلفة متناثرة. جاءت هذه الدراسة لتبين أن الاهتمام باللهجات العربية لم يكن وليد لحظة عصرنا الحالي؛ بل إن علماء العربية القدماء قد أدلوا بدلوهم فيه من خلال دراساتهم المختلفة، ولذا تعتبر دراساتهم نواة لدراساتنا الحديثة.
أثر العربية على لغة الكانورى
أرض شاد مستودع للغات ذات فصائل مختلفة، والعربية ضمن هذا العدد الكبير؛ إذ دخلت الممالك القديمة المكونة لشاد، في وقت مبكر. ولهذا عُدت اللغة الأولى التي حفظت تراث إفريقيا جنوب الصحراء. عايشت العربية مختلف الفصائل اللغوية، وصارعتها تحت عوامل عديدة: كالدين مثلا اضطرتها بعد حراك طويل للاقتراض منها والاستفادة من مخزونها اللامتناهي، وتركت آثارا متعددة على تلك اللغات. ربما لا تستثنى فصيلة من الفصائل المذكورة من نتائج هذا الصراع. ولصعوبة حصر آثار العربية على كل هذه اللغات؛ تناول الباحث أثرها على لغة الكانوري. يهدف البحث إلى معرفة الحقول التي تلجأ إليها لغة الكانوري، ومدى تطويعها المفردات لخضوع نظامها، كما يفترض الباحث أن تكون الألفاظ المقترضة ذات طابع حضاري أو ثقافي.